يثيرالازدياد الملحوظ في أعداد الطلبة السعوديين الدارسين فيالمانيا في السنوات الأخيرة تساؤلاً حول ما إذا كانت المانيا ستصبح في يوم ما وجهة دراسية بديلة عن الولايات المتحدة وبريطانيا للطلبة السعوديي تخصصات مثل الهندسة الميكانيكية والهندسة الكهربائية وتقنية المعلومات والهندسة المدنية والطب التي تدرسها الجامعات الألمانية استحوذت على اهتمام الطلبة السعوديين في السنوات الأخيرة مما زاد من أعدادهم بشكل ملحوظ. ويرى الكثيرون من الطلبة السعوديين الدارسين في المانيا أن براعة الأخيرة في المجال الهندسي والريادة في التكنولوجيا كان لهما الدور الحاسم في اتخاذهم قرار الدراسة في الجامعات الألمانية وليس في غيرها من جامعات الدول الأنجلوساكسونية التي كانت القبلة الدراسية للطلبة السعوديين على مدى السنين.فى حالة وجود أى أسئلة خاصة بالدراسة بالخارج أو إنهاء أى تأشيرة رجاء الدخول من هنا